قامت شركة يوتيوب بالاطلاق ميزة تحت اسم Share On Youtube تسمح للمستخدمين المحادثة ومشاركة مقاطع الفيديو دون مغادرة التطبيق، وبدأت تلك الطريقة بالظهور لدى مستخدمي منصتي التشغيل أندرويد والايفون حول العالم.
وتأمل الشركة في أن تقلل من تحول المستخدمين إلى الفيس بوك او الواتساب أو أي تطبيقات أخرى لمشاركة ملفات الفيديو مع أصدقائهم.
يمكنك الآن تشغيل الشات في اليوتيوب ولكن بشرط أن يرسل لك أحد أصدقاءك دعوة خاصة ليقوم بمشاركة أحد مقاطع الفيديو الموجودة على اليوتيوب معك.
كما ذكرت أن ميزة الدردشة لليوتيوب مُتاحة فقط على الهواتف للأندرويد و iOS ويمكنك أيضاً عمل مجموعة خاصة داخل التطبيق مثل جروب الواتساب لتكون المحادثة خاصة بينكم من خلال مشاركة مقاطع الفيديو بينكم.
وكما أعلنت اليوتيوب عبر مدونتها الرسمية عن هذه الميزة الجديدة، حيث كتبت "بدءاً من اليوم يمكنك مشاركة ملفات الفيديو مع أصدقائك وعائلتك مباشرة على يوتيوب ليس فقط تستطيع مشاركة واستقبال الفيديو عبر التطبيق.
رابط الدعوة من هنا
الموضوع من طرف اخي ياسين خليد
هذا الشرح أقدمه لك مباشرة من قناتنا على اليوتيوب والتي أدعوك للغاية للإشتراك بها وتفعيل خاصية الجرس للتوصل بالإشعارات فور نشر الجديد ، أتمنى أن أكون قد وفقت في افادتكم بهذا الشرح الجميل إذا أعجبك الموضوع لا تنسى مشاركته ليستفيد الجميع إلى مواضيع أخرى بحول الله ، دمتم بود و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
.
.
.
وتأمل الشركة في أن تقلل من تحول المستخدمين إلى الفيس بوك او الواتساب أو أي تطبيقات أخرى لمشاركة ملفات الفيديو مع أصدقائهم.
يمكنك الآن تشغيل الشات في اليوتيوب ولكن بشرط أن يرسل لك أحد أصدقاءك دعوة خاصة ليقوم بمشاركة أحد مقاطع الفيديو الموجودة على اليوتيوب معك.
وكما أعلنت اليوتيوب عبر مدونتها الرسمية عن هذه الميزة الجديدة، حيث كتبت "بدءاً من اليوم يمكنك مشاركة ملفات الفيديو مع أصدقائك وعائلتك مباشرة على يوتيوب ليس فقط تستطيع مشاركة واستقبال الفيديو عبر التطبيق.
رابط الدعوة من هنا
الموضوع من طرف اخي ياسين خليد
هذا الشرح أقدمه لك مباشرة من قناتنا على اليوتيوب والتي أدعوك للغاية للإشتراك بها وتفعيل خاصية الجرس للتوصل بالإشعارات فور نشر الجديد ، أتمنى أن أكون قد وفقت في افادتكم بهذا الشرح الجميل إذا أعجبك الموضوع لا تنسى مشاركته ليستفيد الجميع إلى مواضيع أخرى بحول الله ، دمتم بود و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
.
.
.
